تحمل الشركات العائلية تاريخها معها٬ مما يؤثر على صنع قراراتها الحالية والمستقبلية.تؤكد د. أندريا شنايدر-براونبرجر أن العديد من الشركات العائلية قد تعلمت كيف تقوي سردياتها٬ رغم ذلك٬ توجد دائمًا توقعات بالأصالة التاريخية قد يؤدي تقويضها إلى تبعات مدمرة لا سيما للسمعة